عن فارس الحق

“هُناك شرور شنيعة في عالمنا، وأنا هُنا لأحطمهم.”

افتقد التحدث عنك يا فارسي، لم تعد تحكي لي عنك، لا تعرف قدر المرارة التي تُزعجني لهذا السبب.
دعني أكتب عنك، أُعرف الناس بك، لا تحب هذا؟ لقد جربنا طريقتك عدة سنوات.. فلنفعلها اليوم بطريقتي.
دعني أوصل أفكارك وصراعاتك للناس، لن يؤمنوا بجدوى ما تفعل، لن تصبح من المشاهير، لكنك ستصبح في قلوب البعض منا عظيمًا.. وهذا يكفي، لم يهدي رسول الله من يحب، الله يهدي من يشاء.
وما علينا إلا البلاغ!
أصدقائي..
سأُحدثكم اليوم عن بطلي.. فارس الحق.

أضف تعليق